حمل متن الكوكب الساطع نظم جمع الجوامع بالضبط الكامل
Lun 23 Aoû 2010, 20:43
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِنَّ الْحَمْدَ لله، نَحْمَـدُهُ وَنَسْتَعِينُـهُ وَنَسْتَغْفِـرُه، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهْ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَه.
أَمَّا بَعْدُ: فَهَذَا مَتْن:
الْكَوْكَبُ السَّاطِع نَظْمُ جَمْعِ الْجَوَامِع
لِلإِمَامِ جَلاَلِ الدِّينِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّيُوطِيِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى
نَظَمَ فِيهِ جَمْعَ الْجَوَامِعِ لاِبْنِ السُّبْكِيِّ في الأَصْلَيْن
-وَقَدْ قُمْتُ بِضَبْطِ هَذَا الْمَتْنِ كَامِلاً بِفَضْلِ اللهِ تَعَالَى.
وَقَدِ اعْتَمَدتُّ في ضَبْطِهِ عَلَى: طَبْعَةٍ قَدِيمَةٍ مِصْرِيِّة (مَكْتَبَةِ الْمَنَارَة) 1332هـ، وَهِيَ مِنْ كُتُبِ مَكْتَبَةِ الْجَامِعَةِ الْمِصْرِيَّة.
وَاعْتَمَدتُّ عَلَى غَيْرِهَا، وَرُبَّمَا عُدتُّ إِلَى شَرْحِ الْكِتَابِ لِلْمُؤَلِّف، وَكُنْتُ كَثِيرًا أَرْجِعُ إِلَى جَمْعِ الْجَوَامِعِ لاِبْنِ السُّبْكِي رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى
لِضَبْطِ نَصِّ النَّظْم.
وَلَمْ آلُ جُهْدًا في تَصْحِيحِ وَضَبْطِ هَذَا النَّظْمِ اعْتِمَادًا عَلَى مَا ذَكَرْت.
وَكَمَا لاَ يَخْفَى أَنَّ هَذَا النَّظْمَ قَدْ ضَبَطْتُهُ وَفْقَ قِرَاءَتِهِ مِنْ حَذْفِ الْهَمْزَاتِ وَتَحْقِيقِهَا، وَنَقْلِ الْحَرَكَاتِ وَإِثْبَاتِهَا، تَسْهِيلاً لِقِرَاءَتِهِ وَحِفْظِهِ وَلِيَسْتَقِيمَ وَزْنُ الْبَيْت.
وَقَدْ أَلَحَقْتُ في هَذَا النَّظْمِ فَهْرَسًا لَهُ عَنْوَنْتُ مَسَائِلَهُ بِعَنَاوِينَ مُنَاسِبَةٍ أَخَذْتُهَا مِنْ شَرْحِ الْمُؤَلِّفِ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى وَقَدْ يَدْخُلُ تَحْتَ هَذَا الْعُنْوَانِ مَسَائِلُ أُخْرَى قَدْ تَقِلُّ وَقَدْ تَكْثُرُ فَاخْتَرْتُ مَا ذَكَرَهُ الْمُؤَلِّفُ
رَحِمَهُ اللهُ أَوَّلاً مِنْ تَرْجَمَةٍ لَهَا بَعْدَ مَسَائِلِه.
وَلَمْ أُغَيِّرْ شَيْئًا في نَصِّ الْمَتْنِ طَلَبًا لِلأَمَانَةِ الْعِلْمِيَّة.
نَسْأَلُ اللهَ تَعَالَى التَّوْفِيقَ وَالاِسْتِقَامَةَ وَالثَّبَاتَ عَلَى دِينِه.
هَذَا، وَمَا كَانَ مِنْ تَوْفِيقٍ فَمِنَ اللهِ وَحْدَهُ وَمَا كَانَ فِيهِ مِنْ خَطَإٍ أَوْ سَهْوٍ
أَوْ نِسْيَانٍ فَمِنِّي وَمِنَ الشَّيْطَانِ، وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْه. وَاللهُ تَعَالَى أَعْلَم.
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا
وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِين
ِضَبْطِ هَذَا الْمَتْنِ كَامِلاً بِفَضْلِ اللهِ تَعَالَى
عَدي بن محمد الغباري
حمل من هنا :
[Vous devez être inscrit et connecté pour voir ce lien]
موقع بوابة الإسلام
[Vous devez être inscrit et connecté pour voir ce lien]
إِنَّ الْحَمْدَ لله، نَحْمَـدُهُ وَنَسْتَعِينُـهُ وَنَسْتَغْفِـرُه، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهْ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَه.
أَمَّا بَعْدُ: فَهَذَا مَتْن:
الْكَوْكَبُ السَّاطِع نَظْمُ جَمْعِ الْجَوَامِع
لِلإِمَامِ جَلاَلِ الدِّينِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّيُوطِيِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى
نَظَمَ فِيهِ جَمْعَ الْجَوَامِعِ لاِبْنِ السُّبْكِيِّ في الأَصْلَيْن
-وَقَدْ قُمْتُ بِضَبْطِ هَذَا الْمَتْنِ كَامِلاً بِفَضْلِ اللهِ تَعَالَى.
وَقَدِ اعْتَمَدتُّ في ضَبْطِهِ عَلَى: طَبْعَةٍ قَدِيمَةٍ مِصْرِيِّة (مَكْتَبَةِ الْمَنَارَة) 1332هـ، وَهِيَ مِنْ كُتُبِ مَكْتَبَةِ الْجَامِعَةِ الْمِصْرِيَّة.
وَاعْتَمَدتُّ عَلَى غَيْرِهَا، وَرُبَّمَا عُدتُّ إِلَى شَرْحِ الْكِتَابِ لِلْمُؤَلِّف، وَكُنْتُ كَثِيرًا أَرْجِعُ إِلَى جَمْعِ الْجَوَامِعِ لاِبْنِ السُّبْكِي رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى
لِضَبْطِ نَصِّ النَّظْم.
وَلَمْ آلُ جُهْدًا في تَصْحِيحِ وَضَبْطِ هَذَا النَّظْمِ اعْتِمَادًا عَلَى مَا ذَكَرْت.
وَكَمَا لاَ يَخْفَى أَنَّ هَذَا النَّظْمَ قَدْ ضَبَطْتُهُ وَفْقَ قِرَاءَتِهِ مِنْ حَذْفِ الْهَمْزَاتِ وَتَحْقِيقِهَا، وَنَقْلِ الْحَرَكَاتِ وَإِثْبَاتِهَا، تَسْهِيلاً لِقِرَاءَتِهِ وَحِفْظِهِ وَلِيَسْتَقِيمَ وَزْنُ الْبَيْت.
وَقَدْ أَلَحَقْتُ في هَذَا النَّظْمِ فَهْرَسًا لَهُ عَنْوَنْتُ مَسَائِلَهُ بِعَنَاوِينَ مُنَاسِبَةٍ أَخَذْتُهَا مِنْ شَرْحِ الْمُؤَلِّفِ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى وَقَدْ يَدْخُلُ تَحْتَ هَذَا الْعُنْوَانِ مَسَائِلُ أُخْرَى قَدْ تَقِلُّ وَقَدْ تَكْثُرُ فَاخْتَرْتُ مَا ذَكَرَهُ الْمُؤَلِّفُ
رَحِمَهُ اللهُ أَوَّلاً مِنْ تَرْجَمَةٍ لَهَا بَعْدَ مَسَائِلِه.
وَلَمْ أُغَيِّرْ شَيْئًا في نَصِّ الْمَتْنِ طَلَبًا لِلأَمَانَةِ الْعِلْمِيَّة.
نَسْأَلُ اللهَ تَعَالَى التَّوْفِيقَ وَالاِسْتِقَامَةَ وَالثَّبَاتَ عَلَى دِينِه.
هَذَا، وَمَا كَانَ مِنْ تَوْفِيقٍ فَمِنَ اللهِ وَحْدَهُ وَمَا كَانَ فِيهِ مِنْ خَطَإٍ أَوْ سَهْوٍ
أَوْ نِسْيَانٍ فَمِنِّي وَمِنَ الشَّيْطَانِ، وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْه. وَاللهُ تَعَالَى أَعْلَم.
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا
وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِين
ِضَبْطِ هَذَا الْمَتْنِ كَامِلاً بِفَضْلِ اللهِ تَعَالَى
عَدي بن محمد الغباري
حمل من هنا :
[Vous devez être inscrit et connecté pour voir ce lien]
موقع بوابة الإسلام
[Vous devez être inscrit et connecté pour voir ce lien]
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum